دورة لا تترك أي أثر
كلما اقتربت أكثر من الطبيعة، شعرت برغبتي في حمايتها، ونعم، فأنا مذنب مثل معظم البشر، فأنا أرتكب أخطاء، ولهذا السبب أحاول تجنب هذه الأخطاء، حيث تعلمت أفضل السلوكيات في الطبيعة من خلال الخبراء. مركز لا تترك أثر لديه الخبرة في أخلاقيات حماية الهواء الطلق من خلال التدريس وإلهام الناس للاستمتاع وإدراك المسؤولية،
لذلك أصبحت مدربًا معتمد لدورات لا تترك أثرًا بعد لنشر الوعي في المجتمع و نشر هذه الرؤية المذهلة.
لذلك ، كلما زاد عدد الأشخاص الذين لا يتركون أثر خلفهم، أصبح بإمكاني الاستمتاع بالطبيعة و جيل أولادي والجيل الذي يليه لأننا في الوقت الحالي نلحق الضرر بالطبيعة وندمر الأماكن التي نزورها، ولهذا السبب أريد أن أبدأ بتثقيف المجتمع.